الخميس، 30 أبريل 2009

نبذة عن قرية نزلة المشارقة

الموارد الرئيسية و التكوين الاجتماعي: يعمل حوالي 80% من سكان القرية بالزراعة و15% موظفين و5% عمال حرفيين كما أن بعض الشباب يسافرون للعمل بدول الخليج ، ومن الملاحظ ارتفاع نسبة التعليم بالقرية والغالبية العظمى من المتعلمين بدون عمل لذلك يعملون بالزراعة لمساعدة ذويهم يمكن أن نطلق على جميع التوابع أنها جماعات مهمشة نظرا لانخفاض المستوى الاقتصادي والتعليمي والقلة العددية كما أن معظمهم أجراء عند كبار الملاك ، أما عن وضع المرأة فهي مهمشة و لا تفصح عن رأيها ولا تزاول الأنشطة الثقافية أو الرياضية أهم ملامح السكان (1) الفئات ذات الدخل الاقتصادي العالي ويتمركزون في القرية ألام ويملكون حوالي 650 فدان من مجمل زمام القرية الذي يصل إلي 965 فدان ويمثلون 10% من السكان مياه الشرب : لا يجدون مشكلة في توافر مياه الشرب بمنازلهم إلا أنهم يعانون من كثرة انقطاعها وسوء جودتها كما أنها مختلفة المذاق متوسط استخدام الفرد للمياه في هذه الفئة من 80 إلي 100 لتر في اليوم و لا يوجد نظام للصرف الصحي واستخدام البعض المتيسر منهم لنظام الترنشات الذي يزيد من المياه الأرضية مياه الري ( الزراعة ) :الحصول على المياه من الطلمبات التي يدقونها في الأرض لأعماق بعيدة بالإضافة إلي أن كبر مساحات أراضيهم التي تساعدهم على وقوع أراضيهم في أماكن مميزة على الترعة بالإضافة ألي عدم تعدى أحد على حقوقهم بالمياه (2) الفئات ذات الدخل الاقتصادي المتوسط ويوجد البعض منهم بالقرية الأم والبعض القليل بالتوابع منهم أيضا الموظفين الذين يمتلكون أراضى زراعية من فدان إلي أربعة أفدنة ويمثلون 25% من السكان مياه الشرب هذه الفئة متصلة بشبكة مياه الشرب ومعدل استهلاك الفرد اليومي من المياه يصل إلي 50 إلي 80 لتر في اليوم حيث أن استخداماتهم، متنوعة فمنهم الموظفون الذين يعتنون بالنظافة ويرون في استخدام مياه الترعة مشاكل والفئة الأخرى فئة المزارعين ويعتمدون على الترعة في غسل أوانيهم وملابسهم ويعانون من انقطاع المياه في أوقات كثيرة كما يعانون من نوعيتها و من يعانون من ارتفاع منسوب المياه التحت سطحيةو لا يوجد نظام للصرف الصحي واستخدام البعض المتيسر منهم لنظام الترنشات الذي يزيد من المياه الأرضية مياه الري ( الزراعة ) : يعانون من مشروع تطوير الري الذي خلق لهم العديد من المشكلات أثناء الري ويعانون من نقص المياه بالترعة في فصول الصيف ونهايات الفروع والمساقي و البعض منهم يتغلبون على هذه المشكلة بالري من المصارف (3) الفئات ذات الدخل الاقتصادي المنخفض ويوجد منهم البعض بالقرية الأم ويوجد الكثير منهم بالتوابع، وهم الأجراء ومعظمهم يعمل بالزراعة والبعض القليل منهم يمتلك حيازات بسيطة ويمثلون 65% من السكان مياه الشرب التوابع التي تتبع هذه يعتمدون على مياه الطلمبات في الشرب على الرغم من سوء جودة مياهها ويعتمدون على مياه الترع في غسل أوانيهم والسبب الرئيسي في عدم اتصالهم بشبكة مياه الشرب هو ارتفاع تكلفة التوصيل التي تصل إلي 600 جنيه بالإضافة إلي تكلفة توصيل المواسير من الخط إلي المنزل قد وصلت هيئة مياه الشرب المواسير بالشوارع الرئيسية في جميع هذه التوابع 0أما مشكلة ارتفاع المياه الجوفية فيعاني منها الأهالي بهذه الفئة بشكل كبير حيث أنها تؤثر على الأساسات الخاصة بمنازلهم ويعانون من عدم وجود نظام للصرف الصحي فالبعض منهم لا يجد مكان ليقضي به حاجته إلا الخلاء آو الحظيرة الخاصة بالمواشي مياه الري ( الزراعة ) : من يملك منهم ارض يعاني من نقص المياه وفي بعض الأحيان ينتظر إلي أن ينتهي أصحاب الحيازات الكبيرة من الري وفي بعض الأوقات الأخرى يساعدونه في ري أراضيه أولا حيث أنها مساحة بسيطة لا تأخذ وقت لريها

انجازات الجمعية

ﺗﺒﺬل ﺟﻤﻌﻴﺔ ﺗﻨﻤﻴﺔ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺑﻨﺰﻟﺔ اﻟﻤﺸﺎرﻗﺔ ﺟﻬﻮداً آﺒﻴﺮة ﻟﺨﺪﻣﺔ ﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﻘﺮﻳﺔ ﻓﺒﻌﺪ ﻗﻴﺎم اﻟﺠﻤﻌﻴﺔﻣﺆﺧﺮاًبشراءﺟﺮار اﻟﻜﺴﺢ، ﻗﺎم أﻋﻀﺎءاﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺑﻌﻤﻞ ﻧﻈﺎم ﻟﺘﻮزﻳﻊ اﻟﺨﺒﺰ و ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﻹدارةﺠﻤﻊ اﻟﺘﺒﺮﻋﺎت ﻟﺸﺮاءﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎت اﻟﻤﺪارس و اﻟﻤﻼﺑﺲ المدرسية لغيرالقادرين كما ﻗﺎﻣﺖ اﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺑﺘﻮزﻳﻊ اﻟﻮﺟﺒﺎت و ﺣﻘﺎﺋﺐ اﻷﻏﺬﻳﺔ اﻟﺮﻣﻀﺎﻧﻴﺔﻟﻸﺳﺮ ﻏﻴﺮاﻟﻘﺎدرة و ﻳﺮﺟﻊ هﺬا اﻟﻨﺸﺎط اﻟﻤﻜﺜﻒ ﻟﻠﻤﺴﺎﻧﺪة و اﻟﺘﺪرﻳﺐ اﻟﺬي ﺗﻠﻘﺘﻪ اﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺮﻳﻖ ﻋﻤﻞ اﻣﺒﺎورز ﺧﻼل اﻟﺴﻨﻮات اﻟﺜﻼث اﻟﻤﺎﺿﻴﺔ و اﻟﺬي أﺗﻰ ﺑﺜﻤﺎرﻩ ﺑﺘﻜﻮﻳﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺳﻴﺪات و رﺟﺎل اﻟﻘﺮﻳﺔ ﺣﺮﻳﺼﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻣﺔ ﻣﺠﺘﻤﻌﻬﺎ و ﺗﺨﻄﻂ ﻟﺬﻟﻚ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﻴﺪ و ﻋﻤﻠﻲ

الأربعاء، 29 أبريل 2009

تعريف بالجمعية

جمعية تنمية المجتمع المحلى بقرية نزلة المشارقة جمعية اهلية اشهرت عام 1964 تحت رقم 9 ومن هذا التاريخ تعمل الجمعية على خلق التنمية المستدامة بالقرية وتوصيل الخدمات الى الطبقات الفقيرة والاكثر فقرا بالمجتمع وتوصيل اصوات الفئات المهمشة بالمجتمع الى المسئولين

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
((( وقل اعملوا فسيرى اللله عملكم ورسولة والمؤمنون )))
((( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان )))